أعلنت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين، أن الولايات المتحدة تواجه خطر حدوث ركود، لافتة إلى أن المعركة ضد التضخم قد تبطئ اقتصاد البلاد، لكن لا يزال من الممكن تجنب حدوث ركود خطير.
وأشارت إلى أن ركود الاقتصاد الأمريكي يمثل خطراً عندما يقوم البنك المركزي الفيدرالي بتشديد السياسة النقدية لمواجهة التضخم.
وقالت يلين، في مقابلة مع شبكة CNN الأمريكية: «لذلك من المؤكد أن هذه مخاطرة نراقبها، لكن لدينا سوق عمل قوية جداً، وأعتقد أنه من الممكن الحفاظ على ذلك، كما أن سوق العمل يبقى متوتراً جداً مع نقص كبير في اليد العاملة، فقد ارتفع معدل البطالة بعض الشيء في أغسطس الماضي».
ولفتت إلى أنها لا تزال متفائلة بأن الاقتصاد الأمريكي سيتمكن من التغلب على الركود الاقتصادي.
وأوضحت يلين، أن الفيدرالي سيحتاج إلى مهارة كبيرة، وبعض الحظ الجيد كذلك لتحقيق ما نسميه أحياناً بـ«الهبوط السلس».
وقالت: «أتمنى أن نصل إلى الهبوط السلس، لكن الأمريكيين يدركون ضرورة خفض التضخم، وعلى المدى الطويل لا يمكننا الحصول على سوق عمل قوية دون السيطرة على التضخم».
وبينما تراجع إجمالي الناتج المحلي في العالم في أول فصلين من العام 2022؛ ما يتوافق مع التعريف الكلاسيكي للانكماش، نوهت يلين مجدداً إلى أن الأمر ليس على هذا النحو.
وأشارت إلى أن ركود الاقتصاد الأمريكي يمثل خطراً عندما يقوم البنك المركزي الفيدرالي بتشديد السياسة النقدية لمواجهة التضخم.
وقالت يلين، في مقابلة مع شبكة CNN الأمريكية: «لذلك من المؤكد أن هذه مخاطرة نراقبها، لكن لدينا سوق عمل قوية جداً، وأعتقد أنه من الممكن الحفاظ على ذلك، كما أن سوق العمل يبقى متوتراً جداً مع نقص كبير في اليد العاملة، فقد ارتفع معدل البطالة بعض الشيء في أغسطس الماضي».
ولفتت إلى أنها لا تزال متفائلة بأن الاقتصاد الأمريكي سيتمكن من التغلب على الركود الاقتصادي.
وأوضحت يلين، أن الفيدرالي سيحتاج إلى مهارة كبيرة، وبعض الحظ الجيد كذلك لتحقيق ما نسميه أحياناً بـ«الهبوط السلس».
وقالت: «أتمنى أن نصل إلى الهبوط السلس، لكن الأمريكيين يدركون ضرورة خفض التضخم، وعلى المدى الطويل لا يمكننا الحصول على سوق عمل قوية دون السيطرة على التضخم».
وبينما تراجع إجمالي الناتج المحلي في العالم في أول فصلين من العام 2022؛ ما يتوافق مع التعريف الكلاسيكي للانكماش، نوهت يلين مجدداً إلى أن الأمر ليس على هذا النحو.